تحكيم

تستأنف بطولة الرابطة 2 نشاطها نهاية الأسبوع الجاري بإجراء مقابلات مرحلة الإياب والتي أصبح معها أي خطأ يتكلّف غاليا وهو ما يدعو لجنة التحكيم إلى توخّي كل الاحتياطات اللازمة عند تعيين الحكام حيث يجب تعيين الحكم المناسب للمقابلة المناسبة دون المجازفة مع اعتماد أصحاب الخبرة في المقابلات الحساسة. ولئن اعتمدت اللجنتان السابقتان على 64 حكما, فإنه من الضروري اختيار من أبلى اليلاء الحسن في مرحلة الذهاب والابتعاد عن منطق تضخيم الأرقام. صحنه يجب |منح بعض الحكام الفرصة لإجراء الامتحانات التطبيقية للحصول على الدرجة الأولى وهو ما يعني أن العدد سيرتفع إضافة إلى اعتماد حكام نخبة آخرين لم يتم استعمالهم في الذهاب وهو ما يوحي بالوصول لى 80 حكما على الأقل. وفي ما يلي بعض الهوامش بخصوص حكام الرابطة 2 خلال مرحلة الذهاب :

+ تم الاعتماد على 64 حكما أداروا 182 مقابلة

+ مقابلة هلال الرديف وبعث بوحجلة أدارها حكمان : سفيان المنصّري ومحمد أمين العيفي حيث أصيب سفيان فعوّضه أمين

+ 5 حكام يحتلون طليعة الترتيب برصيد 5 مقابلات و12 في المرتبة الأخيرة برثيد مقابلة واحدة؟

+ جميع الرابطات قدّمت على الأقل حكما واحدا مع الإشارة إلى تراجع رابطة مدنين التي لم تقدم سوى حكما واحداا.

+ رابطة تونس تبقى دائما في الصدارة كما وكيفا.

+ حكمان دوليان فقط تم اعتمادهما في بطولة الرابطة 2 وهما نعيم حسني ونضال لطيف ولم يديرا سوى مقابلة واحدة لكل واحد منهما.

+ 5 حكام دوليين لم يقع الاعتماد عليهم في المرجلة الأولى وهم صادق السالمي وأمير لوصيف وهيثم قيراط ويسري بوعلي ومحرز المالكي.

+ من أسماء حكام النخبة اللذين ينتظر ضخهم قريبا نجد عامر شوشان والعائد محمد شعبان.